فل نكمل رحلتنا ( اليوم سوف نذهب في الشمال السلطنه محافظه مسندم )
مرحبا بكم اليوم ان شاء الله يوم نمل رحلتنا في محافظات السلطنه💗🖐
توقعوا اليوم اين سوف نذهب ؟
سوف نذهب الى فحافظه مسندم 💖
محافظة مسندم هي محافظة عمانية، وتقع في أقصى شمال عمان وتطل على مضيق هرمز ، وتتمتع بطبيعتها الخلابة ومناظرها الرائعة وتعتبر مكاناً لتجمع السياح بشكل كبير جدا. تحظى محافظة مسندم بأهمية استراتيجية بالغة حيث تطل على مضيق هرمز الذي يعد أكثر الممرات المائية الدولية أهمية خصوصا لصادرات النفط والتجارة سواء على مستوى المنطقة أو على المستوى الدولي، إذ يمر من خلال المضيق نحو 90% من صادرات دول الخليج من النفط إلى العالم .كم أنه يعد البوابة الشرقية لحركة التجارة والملاحة من وإلى الدول المطلة على الخليج
الجغرافيا
الموقع والمساحة
تقع محافظة مسندم في أقصى الشمال من سلطنة عمان، يحدها من الغرب الخليج العربي ومن الشرق بحر عمان ومن الشمال مضيق هرمز، وتقع على قمم جبال الحجر ويبلغ ارتفاع جبالها الوعرة حوالي 2100 متر فوق سطح البحر. تتميز محافظة مسندم بموقعها الاستراتيجي المميز حيث يطل جزء منها يعرف باسم "رأس مسندم" على الممر المائي الدولي الهام المعروف باسم مضيق باب السلام (أو مضيق هرمز). والمضيق ليس بأكمله صالحا للملاحة البحرية فالجزء الصالح للملاحة يقع ضمن المياه الإقليمية للسلطنة مما جعل أهل المحافظة يتحملون مسؤولية كبيرة تجاه تنظيم الملاحة في هذا المضيق منذ أقدم العصور وقد ازدادت الأهمية الإستراتيجية لهذا المضيق في التاريخ المعاصر بعد أن صار معبراً لـ90% من بترول الخليج العربي إلى بلدان العالم وتمتعت بحكم ذاتي مستقل في فترة زمنية سابقة.
تبلغ مساحة محافظة مسندم حوالي 1800 كيلومتر مربع.
أبرز المعالم في محافظة مسندم
ولايات محافظة مسندم: خصب، بخا، دبا، مدحاء
خصب
الوصف
المساحة: 52 كم
الخدمات في ولاية خصب
تتوفّر في ولاية خصب مجموعة من الخدمات المتكاملة في مختلف القطاعات، فمن ناحية قطاع الخدمات الصحية أنشئ في الولاية مستشفى خصب والذي تمّ تجهيزه بالمعدات الطبية الحديثة من أجل توفير الرعاية الطبية والصحية المناسبة للسكان، كما يوجد في الولاية مركزيين صحيين، أمّا من ناحية قطاع الخدمات التعليمية فتتوفر في المحافظة عدد من المدارس الحديثة والتي تغطّي المراحل التعليمية الثلاثة، ومن ناحية الخدمات الحكومية؛ فهناك عدد من الدوائر والمراكز الحكومية فيها لتقديم الخدمات الحكومية المختلفة وإنجاز المعاملات للمواطنين، ومن الجدير بالذكر أنّه يوجد في ولاية خصب مطار داخلي بالإضافة إلى ميناء خصب، كما قد أنجز فيها عدد من المشاريع الضخمة؛ منها مشروع إنشاء طريق خصب- بخاء الساحلي، ومحطات تحلية الماء في القرى التي ترتفع فيها الكثافة السكانية، ومشروع الصرف الصحي في الولاية.
ميناء خصب
يقع ميناء على مقربة من مضيق هرمز في أقصى الشمال من سلطنة عمان، وتولي الحكومة العمانية هذا الميناء أهمية كبيرة؛ وذلك بسبب موقعه الاستراتيجي هذا، والذي ساعد على تسيير الحركة التجارية، وتشجيعها لخدمة الاقتصاد في محافظة مسندم، وتبلغ مساحة ميناء خصب ما يقدر بحوالي 159 هكتاراً، ويتكوّن من رصيف ثابت مخصّص لسفن الصيد طوله 100م، ورصيف تجاري طوله 300م، بالإضافة إلى 8 أرصفة عائمة.
شهد ميناء خصب تعديلات وتوسّعات مختلفة مثل إضافة أرصفة تجارية، وكاسر أمواج رئيسي، وزيادة عمق حوض الميناء إلى 10م؛ وذلك من أجل تهيئته إلى استيعاب الحركة المتزايدة للسفن القادمة من مختلف أسواق دول العالم إلى محافظة مسندم، وفي عام م2012 صدرت توجيهات بتطوير الميناء من نواحٍ مختلفة تشمل: الإداراة، والتشغيل، والكفاءة من خلال إنشاء أرصفة بحرية جديدة، وتوفير ساحات ملائمة لاستيعاب الحركة السياحية والتجارية، وتوفير التسهيلات لدعم هذه الحركة، مثل: إنشاء أماكن مناسبة لاستقبال أصحاب القوارب والسفن التجارية، وإنشاء الاستراحات، وتوفير قاطرات بحرية مع تدريب العمال على كيفية تشغيلها، وتطوير المنطقة المحيطة بالميناء بحسب دراسات واستشارات متخصصة، والعمل على توسعة الميناء بناءً على خطة خمسية بما يتناسب مع حركة وأنشطة الميناء السياحية، والاقتصادية المستقبلية.
حصن خصب
يرجع تاريخ بناء حصن خصب الحالي إلى ما يقدر بحوالي 250 سنة، وحسب ما تشير إليه الدلائل فإنّ حصن خصب الحالي قد أنشئ فوق بقايا قلعة قديمة بناها البرتغاليون في القرن 17م من أجل الاستيلاء على مضيق هرمز، ولكنهم فشلوا في ذلك وتمّ طردهم من عمان بعد ربع قرن، وفيما بعد قامت القوات العمانية بإجراء تعديلات على الحصن تتناسب مع النمط العسكري، وبعدها تمّ تحويله إلى مسكن للوالي وعائلته، ثمّ تم استغلاله كمعتقل.
الرنجينة
لمعرفة طريقة تحضير الرنجينة يرجى متابعة الفيديو التالي :
https://youtu.be/rN5wFIr14K0طريقه عمل الرنجينه
بخاء
الوصف
قلعه بخا
تقع قلعة بخا في قرية صيد بخاء في شبه جزيرة مسندم، وتمتاز بموقع استراتيجي يزيد من رونقها، إذ يوجد البحر أمامها مباشرةً في خليج هلالي ساحر بينما ترتفع الجبال العالية بشكل جميل فوقها، وقد تم بناء القلعة في القرن السادس عشر من قبل البرتغاليين، ومرت عبر العديد من الترميمات والتجديدات منذ ذلك الحين، وقد لعبت دوراً هاماً للغاية في الحماية والتحصين عبر تاريخ السلطنة.
دبا
جميييييييييييييل :)
ردحذف